الرئيسية / الأخبار / الأخبار المحلية / الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق
الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق سـكانها أنمـوذج للتعـاون والتآخي وتقديم الـدعم للـــوافدين

الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق

الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق
سـكانها أنمـوذج للتعـاون والتآخي وتقديم الـدعم للـــوافدين
الانتهاء من بناء /600/ شـقة ســــكنية خلال المرحلة القادمة

تعد بلدة الحرجلة الواقعة إلى الجنوب من محافظة ريف دمشق من البلدات الصغيرة التي لايتجاوز عدد سكانها الـ 10000 نسمة وتبعد عن مدينة دمشق /20/ كم وتتبع لناحية الكسوة إدارياً.
تشتهر الحرجلة بالزراعة وتربية المواشي وتسود بين أهالي القرية العلاقات الاجتماعية الحسنة من حيث الالفة والمحبة والتعاون المشترك بين المواطنين والجهات الرسمية والأهلية وكل الفعاليات في القرية والمجلس المحلي.
استطاعت الحرجلة وبتضافر جهود أهلها أن تبقى بعيدة عن الأحداث التي دارت في سورية خلال السنوات الماضية بسبب تماسك أهلها ووعيهم ولطبيعتها الجغرافية المتميزة، وهذا ما جعل منها ملجأ للكثير من الأسر التي وفدت من مناطق متفرقة في المحافظة لتتخذ من الحرجلة مركزاوملاذاً آمناً لهم.
استقبال 3300 أسرة وافدة

يقول عبد الرحمن الخطيب رئيس مجلس البلدية: استقبل أهالي قرية الحرجلة والمعلقة الوافدين من بعض المحافظات ومناطق محافظة ريف دمشق وتخديمهم عن طريق لجنة الإغاثة والجمعية الخيرية في قرية الحرجلة بكل الحاجات الضرورية من سلل غذائية وبشكل دوري (فرشات –بطانيات- أدوات مطبخ- منظفات- شوادر-) ومواد إكساء لمن هم قاطنون في منازل على الهيكل.
وبلغ عدد الأسر الوافدة إلى القرية حاليا مايزيد على /3300/ أسرة ويقيم بعضهم في منازل بشكل مجاني أو إيجار رمزي.
ويضيف الخطيب: يقوم الفريق الطبي التابع للهلال الأحمر بزيارة مركز الجمعية ومركز الإيواء أسبوعيا للمعالجة والمعاينة وتقديم الدواء اللازم للمرضى من هذه الأسر، كما تقوم الجمعية الخيرية بالتعاون والتنسيق مع لجنة الإغاثة بالحالات الاسعافية ونقل المرضى الذين تستدعي حالتهم المشافي وعلى نفقة اللجنة والجمعية، وجميع أبناء وأطفال الأسر المهجرة مسجلون في مدارس الحرجلة (ابتدائية– إعدادية– ثانوية) إضافة لذلك تم تأمين أكثر من /150/ فرصة عمل للرجال والنساء المقيمين في المركز ونتيجة هذا الضغط السكاني الكبير تم فتح المزيد من المحلات التجارية والورشات اليدوية وتم تشغيل اليد العاملة ما انعكس إيجابا على أهالي القرية وتحسين أوضاعهم المعيشية.
ـ وقد تأثرت القرية نتيجة هذا الضغط السكاني الكبير بنقص مياه الشرب وزاد الأمر سوءا خلال الفترة الماضية انقطاع التيار الكهربائي المستمر وكذلك النقص في بعض المواد الرئيسة الأخرى (الغاز– المازوت).
ويقول الخطيب إنه نتيجة ازدياد أعداد الوافدين إلى قرية الحرجلة وما يتبع لها من قرى (قرية المعلقة– مساكن العسكريين في الحرجلة والمهجرين) تم تنظيم كل أهالي القرية والأخوة الوافدين والقرى التابعة لبلدية الحرجلة ضمن جداول نظامية تم اعتمادها لدى البلدية وتم تسجيل هذه الأرقام على دفاتر العائلة العائدة للأخوة المواطنين الوافدين.
وبموجب هذه الأرقام تم توزيع جميع المواد الأساسية للمواطنين والمازوت والغاز والمواد الاغاثية، ويتم توصيل مادة الخبز إلى منازل المواطنين بموجب معتمدين من البلدية بالتنسيق مع مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك.
600 وحدة سكنية خلال الفترة القادمة

يقول عبد الرحمن الخطيب -رئيس مجلس بلدية الحرجلة: إن محافظة ريف دمشق بالتعاون والتنسيق مع الجهات الرسمية الأخرى قامت ببناء مركز إيواء مؤقت للأخوة المهجرين القادمين من خارج القطر وبالتعاون مع مجلس بلدية الحرجلة وسيتم الانتهاء من بناء /600/ وحدة سكنية خلال المرحلة القادمة وتم اختيار بلدية الحرجلة لبناء هذا المركز لكونها تتمتع بموقع جغرافي متميز وأهلها على قدر كبير من التعاون فيما بينهم، إضافة لكل ذلك، فقد قررت محافظة ريف دمشق اختيار بلدية الحرجلة نتيجة كل ماتم ذكره وتغير المعطيات الديموغرافية فيها لبناء هذه المراكز المخصصة للإيواء المؤقت للإخوة المهجرين الوافدين من خارج القطر المقيمين في مخيمات الذل والهوان والعار في الدول المجاورة وتنفيذاً لتوجهات القيادة السياسية فقد تم توجيه الحكومة بالإسراع في البدء بتنفيذ مراكز الإيواء المؤقتة فقد قامت بلدية الحرجلة بتقديم /73/ دونماً داخل المخطط التنظيمي المصدق ليتم بناء هذه المراكز عليها.
كما تم لحظ مدرستين ومراكز خدمة وسوق تجاري سيتم بناؤهما لمصلحة مركز الإيواء. وسيتم في المرحلة القادمة تنفيذ الملعب الرياضي في القرية.
38 طن قمامة يوميا!

المهندس محمود سويلم -رئيس المكتب الفني في البلدية يقول: إن ازدياد الضغط السكاني أدى إلى ازدياد نواتج القمامة ما زاد من أعباء البلدية وازدياد عدد ساعات العمل فيما يخص عملية جمع القمامة إذ تتم عملية النقل مرتين يومياً وبحدود /38/طناً من القمامة ويتم ترحيلها إلى معمل النفايات في دير الحجر، وأدى ازدياد الضغط السكاني إلى نقص مياه الشرب لكون الخزانات الموجودة مخصصة أساساً لسقاية أهالي البلدة، وبتوجيهات المحافظ فقد تم حفر عدة آبار وتخديمها لسد حاجة الإخوة المواطنين وقامت مؤسسة المياه بدراسة مشروع بناء خزانين :1– خزان تجميعي سعة /500 م3/ 2– خزان ضخ رئيس في أعلى قمة في الحرجلة بارتفاع /755 م/ عن سطح البحر وسعة /2000 م3/ بتكلفة إجمالية حوالى /200/ مليون ليرة سورية.. وقامت المحافظة بمراسلة وزارة الإدارة المحلية لتأمين التمويل اللازم لدعم استقرار المياه في منطقة الحرجلة وربط هذه الخزانات مع جميع الآبار بشبكة واحدة لتأمين المياه للأخوة الوافدين والمقيمين في القرية.
ويضيف رئيس المكتب الفني: إن ازدياد الضغط السكاني أدى إلى رفع الأحمال على شبكة الكهرباء وخزانات التحويل، والتعدي غير المشروع على شبكة الكهرباء من قبل بعض الأخوة الوافدين أدى إلى ازدياد عملية خروج بعض الخزانات من الخدمة وبفضل وجهاء القرية وتوجيهات السادة خطباء المساجد ونشر التوعية تمت السيطرة المحدودة على هذا الموضوع، وقد تم عرض الموضوع على السيد المحافظ ووافق على تكليف شركة الكهرباء باستبدال المحولات من /630/ ك0ف0أ إلى /1000/ ك0ف0أ. وكل ما يأمله الأهالي من شركة كهرباء ريف دمشق الإسراع في عملية استبدال المحولات بالسرعة الممكنة.
28 مليون ليرة لتزفيت الشوارع

قدمت محافظة ريف دمشق إعانة مالية من الموازنة المستقلة بقيمة /28/ مليون ل.س إذ تم تنفيذ مشروع تعبيد وتزفيت الشارع الرئيس في قرية المعلقة التابعة لبلدية الحرجلة ومشروع قميص زفتي للشارع الرئيس في بلدية الحرجلة.
كما تقوم المحافظة بشكل دائم بتقديم إعانات للرواتب والأجور بسبب صيانة آليات النظافة ولعدم وجود منشآت صناعية تعود عليها بالإيرادات، وتبلغ نسبة الجباية شهريا 100% ويتم تدوير هذه المبالغ ودعم مشاريع صغيرة أخرى حسب رغبات الأخوة المواطنين. وقامت المحافظة بتقديم إعانة مالية بنحو 200 ألف ليرة للأسر الفقيرة والمتضررة بالبلدية وبمعدل 4000 آلاف ليرة لكل أسرة.
وقامت المحافظة ومندوب عن وزارة شؤون رئاسة الجمهورية ومندوبون عن الأمانة السورية للتنمية بالكشف على هذه المشاريع على الواقع وتنوعت هذه المشاريع بين(تربية مواش– صالون حلاقة– محلات تجارية..الخ) كما قام برنامج مشروعي بتوزيع 10 ملايين ليرة قروض من دون فوائد على المواطنين في البلدية عن طريق مديرية التنمية في المحافظة لدعم الشباب العاطلين عن العمل في القرية وتنمية المشاريع الفقيرة ضمن (برنامج مشروعي)، وتم توزيع مبلغ /100/ ألف ليرة سورية على المستفيد من دون فوائد، على أن يتم تسديد القسط الشهري من القرض بعد الشهر الثالث من استلامه القرض بمبلغ /3000/ ليرة سورية شهريا وهناك التزام كبير من قبل المواطنين المستفيدين من قروض برنامج مشروعي.
المنظمات الدولية والإغاثة

يتم توزيع سلة غذائية كل /60/ يوماً على الإخوة المقيمين خارج مركز الإيواء بموجب القوائم المعتمدة لدى لجنة الإغاثة والجمعية الخيرية في الحرجلة، وهذه الحصص الغذائية يتم تقديمها من قبل منظمة الغذاء العالمي عن طريق لجنة الإغاثة الفرعية في المحافظة، ويتم توزيع حوالى /5400 حصة/ كل دورة توزيعية على جميع الإخوة الوافدين المتضررين المسجلين لدى بلدية الحرجلة، وسيتم التوزيع على جميع الإخوة الوافدين خلال الأيام القادمة.
وقامت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والأمانة السورية للتنمية وبالتعاون مع محافظة ريف دمشق بتقديم حوالى /1800/ حصة غير غذائية تحتوي كل حصة على ثلاث فرشات وخمس بطانيات وكرتونة منظفات وكرتونة ألبسة وكرتونة أدوات مطبخ وبيدون ماء وثلاث حصر وشوادر عدد/ 2 / وفوط أطفال حيث تم توزيعها على جميع الإخوة الوافدين والمتضررين ضمن نطاق عمل لجنة إغاثة الحرجلة والجمعية الخيرية في الحرجلة.
كما قامت المنظمة الدولية للهجرة بإعادة التأهيل السريع لمنازل الأسر التي تسكن في المنازل على الهيكل ومن دون نوافذ وأبواب حيث قدمت /600/ سلة تأهيل سريع حيث تحوي السلة الواحدة على (خمسة ألواح بلاكيه – عشرة ألواح خشبية – عشر تربيعات خشبية – شوادر عددها اثنان – كرتونة وزن 50 كغ تحتوي كل مستلزمات عملية الاكساء والتأهيل والأدوات اللازمة من ( براغ – شاكوش – منشار – علبة فوم – مسامير..الخ ) للتركيب.
كما قدمت المنظمة الدولية للهجرة مجموعة مساعدات غير غذائية ومنظفات وشوادر بلاستيكية وأواني مطبخ عدد ألف حصة.
وأهلت المنظمة الدولية للهجرة مركز الإيواء في الحرجلة (مدرسة الشهيد أديب العش) لاستقبال الأسر الوافدة التي تم تهجيرها من عدرا العمالية من قبل الجماعات المسلحة الإرهابية حيث قامت بتقديم /8/ كرافانات فيها /48/ حمام دوش و/32/ تواليتاً. كما قامت بتقديم /2/ كرفان كمطبخ كما قامت بتقديم مولدة كهربائية بقوة /40/ ألف شمعة وإجراء الصيانة الكاملة للكهرباء داخل غرف الصفوف.
وقامت منظمة الهلال الأحمر السوري بتقديم كل المساعدات الغذائية اللازمة إلى مركز الإيواء الذي يضم حوالى /211/ أسرة داخل مركز الإيواء أي بحوالى /1500/ شخص.
214 أسرة في مركز إيواء الحرجلة

يضم مركز الإيواء في الحرجلة حوالى /214/ أسرة وحوالى /1500/ شخص وهذه الأسر تم تهجيرها من عدرا العمالية وتم استقبالهم في مدرسة الشهيد أديب العش، وهؤلاء المهجرون أغلبهم من قرى الغوطة الشرقية (العتيبة – العبادة – ميدعا – قاسمية – حران العواميد) بالتعاون مع الوجهاء في القرية ورئيس الجمعية الخيرية والذي هو رئيس مركز الإيواء حاليا والفعاليات الاقتصادية في المنطقة والمجلس المحلي في القرية كل ذلك يتم بدعم من محافظة ريف دمشق بتأمين ما يحتاجونه في حياتهم اليومية من طعام وشراب والإشراف على وضعهم الصحي والنفسي والتعليمي.. الخ.
وقال محمد ديب القرواني رئيس مركز الإيواء في الحرجلة: يتم تأمين مادة الخبز بشكل مجاني لكل الأسر المقيمة كما تم ويتم تقديم وجبة الفطور بشكل يومي وهي عبارة عن كرتونة معلبات أسبوعيا كما يتم تقديم وجبة حيث يتم الطبخ من قبل متطوعات من القرية ومن الأخوات المقيمات داخل مركز الإيواء حوالى /200 كغ/ من الرز أو البرغل أو العدس وتقديم هذه الوجبة من قبل متطوعين من لجنة إدارة مركز الإيواء إلى كل العائلات المقيمة داخل مركز الإيواء بمساعدة مديرية صحة ريف دمشق كما يتم تقديم مياه الشرب والرعاية الصحية الكاملة حيث تم فتح صيدلية خاصة بمركز الإيواء ويقوم الهلال الأحمر السوري بزيارة المركز أسبوعيا ومتابعة من قبل المستوصف في الحرجلة ويتم تقديم كل العلاجات بشكل مجاني.
احتواء الطلاب الوافدين في المدارس

كما تم تقديم كل اللقاحات اللازمة لكل الأطفال حسب توجيهات مديرية صحة ريف دمشق كما يتم توزيع مادة المنظفات وبشكل دوري على كل المقيمين داخل مركز الإيواء وتتم عملية الاستحمام مرتين في الأسبوع بشكل منتظم وبإشراف إدارة المركز.
كما تم تسجيل كل الطلاب بكل الأعمار وقبولهم في مدارس الحرجلة (ابتدائية – إعدادية – ثانوية) حتى من دون وجود أي وثائق وبموجب عملية سبر المعلومات بناء على تعليمات مديرية تربية ريف دمشق.
كما تم افتتاح عدة دورات تعليمية (محو أمية – خياطة – تمريض) من قبل المكتب الإداري للاتحاد العام النسائي في ريف دمشق.
مضاعفات

أدى ارتفاع عدد السكان بالقرية بنسبة 400% وبسبب الأمن والاستقرار والأمان الموجود فيها إلى ارتفاع أسعار العقارات بنسبة 300% وارتفاع الإيجارات بنسبة 600% وإلى ازدياد في أعداد المحلات التجارية والورشات الحرفية ما أدى إلى زيادة تحسين الوضع المعيشي لبعض أهالي القرية والوافدين.
كما أدى ازدياد المهجرين في الحرجلة إلى العجز في تأمين مصادر مياه الشرب وازدياد الضغط على خزانات تحويل الكهرباء والنقص الحاد في مادتي المازوت والغاز والضغط الكبير على القاعات الصفية في مدارس الحرجلة إذ تستوعب المدارس حاليا الابتدائية والثانوية حوالى /4000/ طالب بمعدل /60/ إلى /65/ طالباً في الصف الواحد.
الاحتياجات

زيادة الدعم في الموضوع الإغاثي الغذائي وغير الغذائي ودعم القرية والمهجرين فيها وما يتبع لها بمادة الغاز بمعدل /600/ جرة أسبوعيا وتامين مادة المازوت لحوالى /5400/ أسرة إذ تم حتى الآن التوزيع لحوالى /700/ أسرة اعتبارا من 1/9/2014 بمعدل /100/ ليتر لكل أسرة.
والموافقة على بناء الخزانين لتأمين مياه الشرب لكل المقيمين في نطاق عمل بلدية الحرجلة وتامين التمويل اللازم لبناء الخزانين بموجب كتاب السيد المحافظ رقم /5091/ ا م تاريخ 3/11/2014 الموجه للسيد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الإدارة المحلية بقيمة /200/ مليون ليرة.
إضافة لتامين أربعة باصات نقل داخلي لنقل الركاب من دمشق إلى قرية الحرجلة بسبب الكثافة السكانية وبناء مشُفى للقرية.
ورفد المستوصف في القرية بعيادة سنية وزيادة كميات الأدوية لهذا المركز الصحي الذي يخدم أكثر من /100/ ألف نسمة في المنطقة.
وكذلك الإسراع في تركيب بوابات الانترنت التي تم الإعلان عنها منذ أكثر من ثلاثة أشهر وزيادة خطوط الهاتف في مركز هاتف الحرجلة.
أرقــــــــــام
– 3300 أســـــرة وافــــدة
-600 وحــــدة ســــكنية جـــاهــــزة خــــــلال الفتـــــرة القـــــادمة
-تأميـــن 150 فرصـــة عمـــــل للوافـــــدين في القطاع الخــــــــاص
-28 مليــــون ليــــرة دعـــــم المحافظة لتــــزفيت الشوارع
-200 مليــــون ليـــــرة تكلفة بنــــاء خــــزانات المــــــياه
-ترحيل 38 طناً من القمامة يومياً
-تـــوزيع 10 ملايين ليـــرة من برنامج مشـــروعي
-تقـــديم خـــدمات وإعانات الاغــاثة لـ 5400عائلة

 

صحيفة تشرين – دمشق

 الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق سـكانها أنمـوذج للتعـاون والتآخي وتقديم الـدعم للـــوافدين


الحرجلة من بلدة صغيرة إلى واحد من أهم مراكز الإيواء في ريف دمشق
سـكانها أنمـوذج للتعـاون والتآخي وتقديم الـدعم للـــوافدين

.

.

عن الادارة

إدارة الشبكة - تصميم - تحرير -متابعة
x

‎قد يُعجبك أيضاً

حرائق

إخماد حريق نشب بأراض زراعية في منطقة الكسوة

إخماد حريق نشب بأراض زراعية في منطقة الكسوة